_________________
وتُسمى أيضاً باسم السورة؛ غزوة الأحزاب:
يا معشر يهود أنتم أهل كتاب، ما رأيكم فيما جاء به محمد؟ أهو الذي على الحق،؟ أم نحن الذين على الحق؟ فمن بُهتهم وضلالهم وتزويرهم كعادتهم قالوا: أنتم الذين على الحق، ومحمد ومن معه على الباطل.
فجمع العرب جموعهم وجاءت القبائل العربية تتزعمها قريش بما لا قِبَل للمسلمين به كما يحدث الآن، لا بالسلاح، ولا بالعتاد، وبالمئونة، ولا بعدد الأفراد المقاتلين من الجيوش، وهو نفس السيناريو يتكرر في هذه الأيام.
ومع النبي نفرٌ قليل لا يستطيع أن يواجه بهم هؤلاء، إلى أن جاء نصر الله
من كتاب : " تفسير آيات المقربين " .
لفضيلة الشيخ/ فوزي محمد أبوزيد .

تعليقات
إرسال تعليق